اختبار قراءة متحررة – الصف الثاني الثانوي – 4

اقرأ، ثم أجب: من مقال للدكتور (جلال أمين):
(لا صعوبة في تفسير المثل الشعبى (الصيت ولا الغنى)، أى أن تحصيل الشهرة قد يكون وسيلة أكثر فعالية فى تحقيق الثراء من السعى إلى تحصيل الثراء مباشرة، ولكن الأسوأ من ذلك أن يصبح تحصيل الشهرة بدليلًاا ناجحًا عن وجود الموهبة، هذه هى الظاهرة التى شاعت أخيرًا على نحو يدعو للقلق، وأدى شيوعها إلى قدر غير بسيط من الفساد فى حياتنا الثقافية.
منذ ستين أو سبعين عامًا، كان أشهر كتابنا قبل الحرب العالمية الثانية: طه حسين وتوفيق الحكيم والعقاد، وأشهر ممثلينا: يوسف وهبى ونجيب الريحانى، وأشهر مطربينا: أم كلثوم وعبدالوهاب، ولا أظن أن أحدًا يمكن أن يدحض فى استحقاق أى من هؤلاء للشهرة استنادًا إلى ما كانوا يملكونه من موهبة، وقد حققت الشهرة والموهبة لهم جميعًا قدرًا من بحبوحة العيش، ولكن دون إفراط فى الثراء.
أظن أن ربع القرن التالى من 1945م إلى 1970م كان بمثابة فترة انتقال، من حيث قدرة الشهرة على جلب الثراء وكذلك من حيث اعتماد الشهرة على الموهبة، كانت فترة لمعان أسماء مثل: نجيب محفوظ ويوسف إدريس فى الأدب، وعبدالحليم حافظ فى الغناء، وكمال الطويل وبليغ حمدى فى الموسيقى، وصلاح عبدالصبور وحجازى وصلاح جاهين فى الشعر، وفاتن حمامة وسعاد حسنى فى السينما. وكلهم لا جدال فى اعتماد شهرتهم على الموهبة.
ثم بدأ الانفلات العظيم حيث بدأت تلمع لمعانًا شديدًا دون أن تتوفر لهم ما توفر للجيلين السابقين، وقد أحدث ذلك فى الأربعين عامًا الماضية انكسارًا وانفصامًا واضحًا بين الشهرة من ناحية، وبين استحقاق الثراء وتميز الموهبة من ناحية أخرى.
إذًا ما السبب؟!! أقترح التفسير التالى: لقد دخلنا منذ نحو أربعين عامًا عصر الجماهير الغفيرة حيث زاد بشدة حجم الكتلة البشرية، اتلى ترفع من شأن البعض أو تخفضه، ذلك العصر الذى شاع فيه استخدام الميكروفون فى كل مكان، بصرف النظر عن جمال صوت المغنى على قلة حظه من الموهبة، أيضًا العصر الذى اشتهر فيه لاعبو الكرة فأصبحوا نجومًا ينافسون نجوم السينما فى الشهرة والثراء)
اختر الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
ما يدل فى الفقرة الخامسة على تأثير الناس فى زيادة الشهرة والثراء دون موهبة:

اقرأ، ثم أجب:(د.جلال أمين) (بتصرف):
(لاحظت – خلال القرن الماضى – تطور كتابات وتعليقات المثقفين الإنجليز فى وسائل الإعلام، فوجدتها تعكس تغيرات نفسية، وأهمها ما طرأ عليها من ضعف فى الثقة بالنفس، وقلة الاطمئنان إلى ما يمكن أن يأتى به المستقبل، فهل أصبح المثقفون فى مختلف بلاد العالم أقل تفاؤلًا مما كانوا قبل الحرب العالمية الثانية، وأقل اطمئنانًا إلى استمرار صعودهم الإجتماعى؟
ولا أنكر ما أراه من علامات تشير إلى تغيرات من هذا النوع فى عالم شهد فى السبعين أو الثمانين عامًا الماضية تغيرات اقتصادية وتكنلوجية بعيدة العور، وحل خلالها التضخم الجامع محل الاستقرار النسبى، وخضع فيها الجميع لإغراءات المجتمع الاستهلاكى، وأصبح التقدم الاقتصادى هو القيمة العليا على حساب قيم أخرى كالعدالة، والاستقرار العائلى، بل وحتى على حساب قيم كالصدق والأمانة والنزاهة.
إنى أعود بذاكرتى للزمن الذى كان يكتب فيه طه حسين والعقاد والزيات والحكيم، فلا أذكر أن الشئون الاقتصادية كانت تحتل مكانة عالية فى كتاباتهم)
اختر الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
مرادف كلمة (طرأ) فى السطر الثانى:

اقرأ، ثم أجب:(د.جلال أمين) (بتصرف):
(لاحظت – خلال القرن الماضى – تطور كتابات وتعليقات المثقفين الإنجليز فى وسائل الإعلام، فوجدتها تعكس تغيرات نفسية، وأهمها ما طرأ عليها من ضعف فى الثقة بالنفس، وقلة الاطمئنان إلى ما يمكن أن يأتى به المستقبل، فهل أصبح المثقفون فى مختلف بلاد العالم أقل تفاؤلًا مما كانوا قبل الحرب العالمية الثانية، وأقل اطمئنانًا إلى استمرار صعودهم الإجتماعى؟
ولا أنكر ما أراه من علامات تشير إلى تغيرات من هذا النوع فى عالم شهد فى السبعين أو الثمانين عامًا الماضية تغيرات اقتصادية وتكنلوجية بعيدة العور، وحل خلالها التضخم الجامع محل الاستقرار النسبى، وخضع فيها الجميع لإغراءات المجتمع الاستهلاكى، وأصبح التقدم الاقتصادى هو القيمة العليا على حساب قيم أخرى كالعدالة، والاستقرار العائلى، بل وحتى على حساب قيم كالصدق والأمانة والنزاهة.
إنى أعود بذاكرتى للزمن الذى كان يكتب فيه طه حسين والعقاد والزيات والحكيم، فلا أذكر أن الشئون الاقتصادية كانت تحتل مكانة عالية فى كتاباتهم)
اختر الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
نوع البديع فى قوله: (تغيرات – الاستقرار) فى السطرين السادس والسابع:

اقرأ، ثم أجب:(د.جلال أمين) (بتصرف):
(لاحظت – خلال القرن الماضى – تطور كتابات وتعليقات المثقفين الإنجليز فى وسائل الإعلام، فوجدتها تعكس تغيرات نفسية، وأهمها ما طرأ عليها من ضعف فى الثقة بالنفس، وقلة الاطمئنان إلى ما يمكن أن يأتى به المستقبل، فهل أصبح المثقفون فى مختلف بلاد العالم أقل تفاؤلًا مما كانوا قبل الحرب العالمية الثانية، وأقل اطمئنانًا إلى استمرار صعودهم الإجتماعى؟
ولا أنكر ما أراه من علامات تشير إلى تغيرات من هذا النوع فى عالم شهد فى السبعين أو الثمانين عامًا الماضية تغيرات اقتصادية وتكنلوجية بعيدة العور، وحل خلالها التضخم الجامع محل الاستقرار النسبى، وخضع فيها الجميع لإغراءات المجتمع الاستهلاكى، وأصبح التقدم الاقتصادى هو القيمة العليا على حساب قيم أخرى كالعدالة، والاستقرار العائلى، بل وحتى على حساب قيم كالصدق والأمانة والنزاهة.
إنى أعود بذاكرتى للزمن الذى كان يكتب فيه طه حسين والعقاد والزيات والحكيم، فلا أذكر أن الشئون الاقتصادية كانت تحتل مكانة عالية فى كتاباتهم)
اختر الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
استخدم الكاتب الأسلوب الخبرى و الإنشائى فى القطعة السابقة ل:

اقرأ، ثم أجب: من مقال للأستاذ(إبراهيم عبدالقادر المازنى):
(رأيت فى المنام أنى رددت تلميذا. وقلما أذكر ما أراه فى أحلامى لأنى أنام كالقتيل من فرط الإعياء والنصب. وأذكر أنه لم يسؤنى أنى رجعت تلميذًا أجلس فى الصف وأصغى إلى المعلم وأجعل بالى إليه. وقلت لنفسى وأنا ماضِِ إلى المدرسة: إن الحياة مدرسة لا تنتهى، والمرء لا يكف عن التعلم لحظة واحدة إلا حين تنقطع أنفاسه ويخرج من الدنيا، صحيح أن ما يتعلمه الإنسان فى مدرسة الحياة يدفن معه فلا ينتفع به أحد – لا هوولا سواه – ولو كان الذى أفاده فى حياته يبقى بعده ويتخلف فى الدنيا دونه لما كان المرء خليقًا أن يشعر بعبث التجارب؛ إذ ما خير أن أتعلم وأن أحصل وأن أستخلص الحكمة والعبرة مما أجرب وأعانى إذا كان كل ذلك يطوى معى بل لا يعود له وجود؟ ولكن ما يبدو من قلة الجدوى فى النهاية لا يمنع أننا نتعلم ما دمنا أحياء.
لا أذكر ما الذي ردنى إلى المدرسة وكل ما أعرفه أنى رأيتنى أقصد إليها وأنى كنت فرحًا بذلك حتى صرت بين التلاميذ الآخرين فقد وجدت الفصل غاصًا بهم. ولكنى لا أذكر منهم إلا وجه الأستاذ (محمود عزمى) فقد كان يجلس إلى أقصى اليمين، وكان الأستاذ الذى وجدته فى الفصل شابًا وكنت أحس أنى أعرفه، وحدثت نفسى إن هذا خير من أساتذتى القدماء الذين كانوا جميعًا من الشيوخ، ولا أعنى الشيوخ ذوى العمائم بل من الشيوخ فى السن، وقلت لنفسى وأنا واقف فى مكانى عسى أن يسير بنا هذا الأستاذ الشاب فى نهج مستقيم واتجاه سديد فقد اضلنا تعليمنا القديم وحيرنا وتركنا كالتائهين فى الصحراء، وما كان لنا من أساتذتنا السابقين مرشد أو معين وأحسبهم ما كانوا يعرفون إلا ما يعلموننا.
كان الأستاذ الشاب يحمل خيزرانة – فما استطعت حتى فى الحلم أن أتخلص من صور المدرسة القديمة، وكان أبرز ما فيها العصا – وابتسمت وأنا أنظر إلى الخيرزانه فى يد المعلم ونظرت إلى الأستاذ عزمة فأدرك ما أريد وهز رأسه وأبتسم إبتسامته المحببه وقال: أيوه يا سيدى… لا يزال القديم على قدمه مع الأسف).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
معنى كلمة (النصب) فى الفقرة الأولى:

اقرأ، ثم أجب: من مقال للأستاذ(إبراهيم عبدالقادر المازنى):
(رأيت فى المنام أنى رددت تلميذا. وقلما أذكر ما أراه فى أحلامى لأنى أنام كالقتيل من فرط الإعياء والنصب. وأذكر أنه لم يسؤنى أنى رجعت تلميذًا أجلس فى الصف وأصغى إلى المعلم وأجعل بالى إليه. وقلت لنفسى وأنا ماضِِ إلى المدرسة: إن الحياة مدرسة لا تنتهى، والمرء لا يكف عن التعلم لحظة واحدة إلا حين تنقطع أنفاسه ويخرج من الدنيا، صحيح أن ما يتعلمه الإنسان فى مدرسة الحياة يدفن معه فلا ينتفع به أحد – لا هوولا سواه – ولو كان الذى أفاده فى حياته يبقى بعده ويتخلف فى الدنيا دونه لما كان المرء خليقًا أن يشعر بعبث التجارب؛ إذ ما خير أن أتعلم وأن أحصل وأن أستخلص الحكمة والعبرة مما أجرب وأعانى إذا كان كل ذلك يطوى معى بل لا يعود له وجود؟ ولكن ما يبدو من قلة الجدوى فى النهاية لا يمنع أننا نتعلم ما دمنا أحياء.
لا أذكر ما الذي ردنى إلى المدرسة وكل ما أعرفه أنى رأيتنى أقصد إليها وأنى كنت فرحًا بذلك حتى صرت بين التلاميذ الآخرين فقد وجدت الفصل غاصًا بهم. ولكنى لا أذكر منهم إلا وجه الأستاذ (محمود عزمى) فقد كان يجلس إلى أقصى اليمين، وكان الأستاذ الذى وجدته فى الفصل شابًا وكنت أحس أنى أعرفه، وحدثت نفسى إن هذا خير من أساتذتى القدماء الذين كانوا جميعًا من الشيوخ، ولا أعنى الشيوخ ذوى العمائم بل من الشيوخ فى السن، وقلت لنفسى وأنا واقف فى مكانى عسى أن يسير بنا هذا الأستاذ الشاب فى نهج مستقيم واتجاه سديد فقد اضلنا تعليمنا القديم وحيرنا وتركنا كالتائهين فى الصحراء، وما كان لنا من أساتذتنا السابقين مرشد أو معين وأحسبهم ما كانوا يعرفون إلا ما يعلموننا.
كان الأستاذ الشاب يحمل خيزرانة – فما استطعت حتى فى الحلم أن أتخلص من صور المدرسة القديمة، وكان أبرز ما فيها العصا – وابتسمت وأنا أنظر إلى الخيرزانه فى يد المعلم ونظرت إلى الأستاذ عزمة فأدرك ما أريد وهز رأسه وأبتسم إبتسامته المحببه وقال: أيوه يا سيدى… لا يزال القديم على قدمه مع الأسف).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
المغزى الضمنى من الفقرة الثالثة التأكيد على أن:

اقرأ، ثم أجب: من مقال للأستاذ(إبراهيم عبدالقادر المازنى):
(رأيت فى المنام أنى رددت تلميذا. وقلما أذكر ما أراه فى أحلامى لأنى أنام كالقتيل من فرط الإعياء والنصب. وأذكر أنه لم يسؤنى أنى رجعت تلميذًا أجلس فى الصف وأصغى إلى المعلم وأجعل بالى إليه. وقلت لنفسى وأنا ماضِِ إلى المدرسة: إن الحياة مدرسة لا تنتهى، والمرء لا يكف عن التعلم لحظة واحدة إلا حين تنقطع أنفاسه ويخرج من الدنيا، صحيح أن ما يتعلمه الإنسان فى مدرسة الحياة يدفن معه فلا ينتفع به أحد – لا هوولا سواه – ولو كان الذى أفاده فى حياته يبقى بعده ويتخلف فى الدنيا دونه لما كان المرء خليقًا أن يشعر بعبث التجارب؛ إذ ما خير أن أتعلم وأن أحصل وأن أستخلص الحكمة والعبرة مما أجرب وأعانى إذا كان كل ذلك يطوى معى بل لا يعود له وجود؟ ولكن ما يبدو من قلة الجدوى فى النهاية لا يمنع أننا نتعلم ما دمنا أحياء.
لا أذكر ما الذي ردنى إلى المدرسة وكل ما أعرفه أنى رأيتنى أقصد إليها وأنى كنت فرحًا بذلك حتى صرت بين التلاميذ الآخرين فقد وجدت الفصل غاصًا بهم. ولكنى لا أذكر منهم إلا وجه الأستاذ (محمود عزمى) فقد كان يجلس إلى أقصى اليمين، وكان الأستاذ الذى وجدته فى الفصل شابًا وكنت أحس أنى أعرفه، وحدثت نفسى إن هذا خير من أساتذتى القدماء الذين كانوا جميعًا من الشيوخ، ولا أعنى الشيوخ ذوى العمائم بل من الشيوخ فى السن، وقلت لنفسى وأنا واقف فى مكانى عسى أن يسير بنا هذا الأستاذ الشاب فى نهج مستقيم واتجاه سديد فقد اضلنا تعليمنا القديم وحيرنا وتركنا كالتائهين فى الصحراء، وما كان لنا من أساتذتنا السابقين مرشد أو معين وأحسبهم ما كانوا يعرفون إلا ما يعلموننا.
كان الأستاذ الشاب يحمل خيزرانة – فما استطعت حتى فى الحلم أن أتخلص من صور المدرسة القديمة، وكان أبرز ما فيها العصا – وابتسمت وأنا أنظر إلى الخيرزانه فى يد المعلم ونظرت إلى الأستاذ عزمة فأدرك ما أريد وهز رأسه وأبتسم إبتسامته المحببه وقال: أيوه يا سيدى… لا يزال القديم على قدمه مع الأسف).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
علاقة قوله: (لما كان المرء خليقًا أن يشعر بعبث التجارب) فى الفقرة الأولى بما قبله:

اقرأ، ثم أجب: من مقال للأستاذ(إبراهيم عبدالقادر المازنى):
(رأيت فى المنام أنى رددت تلميذا. وقلما أذكر ما أراه فى أحلامى لأنى أنام كالقتيل من فرط الإعياء والنصب. وأذكر أنه لم يسؤنى أنى رجعت تلميذًا أجلس فى الصف وأصغى إلى المعلم وأجعل بالى إليه. وقلت لنفسى وأنا ماضِِ إلى المدرسة: إن الحياة مدرسة لا تنتهى، والمرء لا يكف عن التعلم لحظة واحدة إلا حين تنقطع أنفاسه ويخرج من الدنيا، صحيح أن ما يتعلمه الإنسان فى مدرسة الحياة يدفن معه فلا ينتفع به أحد – لا هوولا سواه – ولو كان الذى أفاده فى حياته يبقى بعده ويتخلف فى الدنيا دونه لما كان المرء خليقًا أن يشعر بعبث التجارب؛ إذ ما خير أن أتعلم وأن أحصل وأن أستخلص الحكمة والعبرة مما أجرب وأعانى إذا كان كل ذلك يطوى معى بل لا يعود له وجود؟ ولكن ما يبدو من قلة الجدوى فى النهاية لا يمنع أننا نتعلم ما دمنا أحياء.
لا أذكر ما الذي ردنى إلى المدرسة وكل ما أعرفه أنى رأيتنى أقصد إليها وأنى كنت فرحًا بذلك حتى صرت بين التلاميذ الآخرين فقد وجدت الفصل غاصًا بهم. ولكنى لا أذكر منهم إلا وجه الأستاذ (محمود عزمى) فقد كان يجلس إلى أقصى اليمين، وكان الأستاذ الذى وجدته فى الفصل شابًا وكنت أحس أنى أعرفه، وحدثت نفسى إن هذا خير من أساتذتى القدماء الذين كانوا جميعًا من الشيوخ، ولا أعنى الشيوخ ذوى العمائم بل من الشيوخ فى السن، وقلت لنفسى وأنا واقف فى مكانى عسى أن يسير بنا هذا الأستاذ الشاب فى نهج مستقيم واتجاه سديد فقد اضلنا تعليمنا القديم وحيرنا وتركنا كالتائهين فى الصحراء، وما كان لنا من أساتذتنا السابقين مرشد أو معين وأحسبهم ما كانوا يعرفون إلا ما يعلموننا.
كان الأستاذ الشاب يحمل خيزرانة – فما استطعت حتى فى الحلم أن أتخلص من صور المدرسة القديمة، وكان أبرز ما فيها العصا – وابتسمت وأنا أنظر إلى الخيرزانه فى يد المعلم ونظرت إلى الأستاذ عزمة فأدرك ما أريد وهز رأسه وأبتسم إبتسامته المحببه وقال: أيوه يا سيدى… لا يزال القديم على قدمه مع الأسف).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
الفكرة التى لم ترد ضمن الفكر الجزئية للفقرة الثانية:

اقرأ، ثم أجب: من مقال بعنوان(خدعة الأسماء):
(الألعاب النارية: تصنع بمزيج من مسحوق متفجر وبعض المواد الكيميائية وغراء، وتعود أقدم الألعاب النارية إلى أكثر من ألف عام. ولكن ليست كل الألعاب النارية مبنية على نفس الأساس؛ لأنه لا يمكنك الحصول على لعبة نارية حمراء ساطعة؛ لتضئ بنفس العناصر الموجودة داخل الزرقاء والبيضاء، والسبب يرجع إلى أن ألوان الألعاب النارية يعتمد على أنواع العناصر الموجودة بداخلها، الأمر يستغرق أيامًا من السحق والحفر وتمديد الأسلاك وأكثر من10000رطل من المعدات
يطلق خبراء الألعاب النارية على هذه الرشقات من الضوء الملون لقب(نجوم)، وهى مصنوعة من خليط من: الوقود، مؤكسد (للمساعدة فى حرق الوقود)، والعناصر المنتجة للون مثل الألمنيوم أو النحاس والأسمنت المعبأ داخل القذيفة، وكل هذا ينطلق عاليًا فى الهواء ويحلق كالنجوم فى السماء.
تأتى الألعاب النارية الحمراء من عنصر مشترك يسمى السترنتيوم الذى يستخدم فى الشاشات الزجاجية للعديد من أجهزة التليفزيون الملونة القديمة؛ لأنه يساعد على منع الأشعة السينية من الوصول إلينا، أما معظم ألوان الألعاب النارية الخضراء تصنع من نترات الباريوم، وهى مادة سامة للاستنشاق؛ لذلك لا تستخدم فى أشياء أخرى كثيرة، أما الأشكال الزرقاء فلا تزال تمثل التحدى الأكبر الذى يواجه صناع الألعاب النارية، إذ يأتى اللون الأزرق نتيجة وجود النحاس الذى يتطلب أن تكون درجة حرارة اللهب دقيقة للغاية ولكثرة القيود الفيزيائية والكيميائية التى تمنع من الحصول على اللون الأزرق.
إن قذائف الألعاب النارية التى جلبت الأنوار إلى السماء تسقط على الأرض ككرتون محترق، ما أن يصعد إلى أعلى حتى ينزل إلى أسفل بقاايا نتفحمة، وربما يكون هذا هو الجزء الأقل إثارة من العرض، ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يقومون بإعداد كل شئ فهذه علامة على انتهاء يوم عمل طويل).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
مرادف كلمة (الرشقات) فى الفقرة الثانية:

قرأ، ثم أجب: من مقال بعنوان(خدعة الأسماء):
(الألعاب النارية: تصنع بمزيج من مسحوق متفجر وبعض المواد الكيميائية وغراء، وتعود أقدم الألعاب النارية إلى أكثر من ألف عام. ولكن ليست كل الألعاب النارية مبنية على نفس الأساس؛ لأنه لا يمكنك الحصول على لعبة نارية حمراء ساطعة؛ لتضئ بنفس العناصر الموجودة داخل الزرقاء والبيضاء، والسبب يرجع إلى أن ألوان الألعاب النارية يعتمد على أنواع العناصر الموجودة بداخلها، الأمر يستغرق أيامًا من السحق والحفر وتمديد الأسلاك وأكثر من10000رطل من المعدات
يطلق خبراء الألعاب النارية على هذه الرشقات من الضوء الملون لقب(نجوم)، وهى مصنوعة من خليط من: الوقود، مؤكسد (للمساعدة فى حرق الوقود)، والعناصر المنتجة للون مثل الألمنيوم أو النحاس والأسمنت المعبأ داخل القذيفة، وكل هذا ينطلق عاليًا فى الهواء ويحلق كالنجوم فى السماء.
تأتى الألعاب النارية الحمراء من عنصر مشترك يسمى السترنتيوم الذى يستخدم فى الشاشات الزجاجية للعديد من أجهزة التليفزيون الملونة القديمة؛ لأنه يساعد على منع الأشعة السينية من الوصول إلينا، أما معظم ألوان الألعاب النارية الخضراء تصنع من نترات الباريوم، وهى مادة سامة للاستنشاق؛ لذلك لا تستخدم فى أشياء أخرى كثيرة، أما الأشكال الزرقاء فلا تزال تمثل التحدى الأكبر الذى يواجه صناع الألعاب النارية، إذ يأتى اللون الأزرق نتيجة وجود النحاس الذى يتطلب أن تكون درجة حرارة اللهب دقيقة للغاية ولكثرة القيود الفيزيائية والكيميائية التى تمنع من الحصول على اللون الأزرق.
إن قذائف الألعاب النارية التى جلبت الأنوار إلى السماء تسقط على الأرض ككرتون محترق، ما أن يصعد إلى أعلى حتى ينزل إلى أسفل بقاايا نتفحمة، وربما يكون هذا هو الجزء الأقل إثارة من العرض، ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يقومون بإعداد كل شئ فهذه علامة على انتهاء يوم عمل طويل).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
علاقة جملة: (لأنه يساعد على منع الأشعة) فى الفقرة الثالثة بما قبلها:

قرأ، ثم أجب: من مقال بعنوان(خدعة الأسماء):
(الألعاب النارية: تصنع بمزيج من مسحوق متفجر وبعض المواد الكيميائية وغراء، وتعود أقدم الألعاب النارية إلى أكثر من ألف عام. ولكن ليست كل الألعاب النارية مبنية على نفس الأساس؛ لأنه لا يمكنك الحصول على لعبة نارية حمراء ساطعة؛ لتضئ بنفس العناصر الموجودة داخل الزرقاء والبيضاء، والسبب يرجع إلى أن ألوان الألعاب النارية يعتمد على أنواع العناصر الموجودة بداخلها، الأمر يستغرق أيامًا من السحق والحفر وتمديد الأسلاك وأكثر من10000رطل من المعدات
يطلق خبراء الألعاب النارية على هذه الرشقات من الضوء الملون لقب(نجوم)، وهى مصنوعة من خليط من: الوقود، مؤكسد (للمساعدة فى حرق الوقود)، والعناصر المنتجة للون مثل الألمنيوم أو النحاس والأسمنت المعبأ داخل القذيفة، وكل هذا ينطلق عاليًا فى الهواء ويحلق كالنجوم فى السماء.
تأتى الألعاب النارية الحمراء من عنصر مشترك يسمى السترنتيوم الذى يستخدم فى الشاشات الزجاجية للعديد من أجهزة التليفزيون الملونة القديمة؛ لأنه يساعد على منع الأشعة السينية من الوصول إلينا، أما معظم ألوان الألعاب النارية الخضراء تصنع من نترات الباريوم، وهى مادة سامة للاستنشاق؛ لذلك لا تستخدم فى أشياء أخرى كثيرة، أما الأشكال الزرقاء فلا تزال تمثل التحدى الأكبر الذى يواجه صناع الألعاب النارية، إذ يأتى اللون الأزرق نتيجة وجود النحاس الذى يتطلب أن تكون درجة حرارة اللهب دقيقة للغاية ولكثرة القيود الفيزيائية والكيميائية التى تمنع من الحصول على اللون الأزرق.
إن قذائف الألعاب النارية التى جلبت الأنوار إلى السماء تسقط على الأرض ككرتون محترق، ما أن يصعد إلى أعلى حتى ينزل إلى أسفل بقاايا نتفحمة، وربما يكون هذا هو الجزء الأقل إثارة من العرض، ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يقومون بإعداد كل شئ فهذه علامة على انتهاء يوم عمل طويل).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
المغزى الضمنى من المقال:

قرأ، ثم أجب: من مقال بعنوان(خدعة الأسماء):
(الألعاب النارية: تصنع بمزيج من مسحوق متفجر وبعض المواد الكيميائية وغراء، وتعود أقدم الألعاب النارية إلى أكثر من ألف عام. ولكن ليست كل الألعاب النارية مبنية على نفس الأساس؛ لأنه لا يمكنك الحصول على لعبة نارية حمراء ساطعة؛ لتضئ بنفس العناصر الموجودة داخل الزرقاء والبيضاء، والسبب يرجع إلى أن ألوان الألعاب النارية يعتمد على أنواع العناصر الموجودة بداخلها، الأمر يستغرق أيامًا من السحق والحفر وتمديد الأسلاك وأكثر من10000رطل من المعدات
يطلق خبراء الألعاب النارية على هذه الرشقات من الضوء الملون لقب(نجوم)، وهى مصنوعة من خليط من: الوقود، مؤكسد (للمساعدة فى حرق الوقود)، والعناصر المنتجة للون مثل الألمنيوم أو النحاس والأسمنت المعبأ داخل القذيفة، وكل هذا ينطلق عاليًا فى الهواء ويحلق كالنجوم فى السماء.
تأتى الألعاب النارية الحمراء من عنصر مشترك يسمى السترنتيوم الذى يستخدم فى الشاشات الزجاجية للعديد من أجهزة التليفزيون الملونة القديمة؛ لأنه يساعد على منع الأشعة السينية من الوصول إلينا، أما معظم ألوان الألعاب النارية الخضراء تصنع من نترات الباريوم، وهى مادة سامة للاستنشاق؛ لذلك لا تستخدم فى أشياء أخرى كثيرة، أما الأشكال الزرقاء فلا تزال تمثل التحدى الأكبر الذى يواجه صناع الألعاب النارية، إذ يأتى اللون الأزرق نتيجة وجود النحاس الذى يتطلب أن تكون درجة حرارة اللهب دقيقة للغاية ولكثرة القيود الفيزيائية والكيميائية التى تمنع من الحصول على اللون الأزرق.
إن قذائف الألعاب النارية التى جلبت الأنوار إلى السماء تسقط على الأرض ككرتون محترق، ما أن يصعد إلى أعلى حتى ينزل إلى أسفل بقاايا نتفحمة، وربما يكون هذا هو الجزء الأقل إثارة من العرض، ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يقومون بإعداد كل شئ فهذه علامة على انتهاء يوم عمل طويل).
ميز الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
الفكرة الرئيسية للفقرة الأولى:

اقرأ،ثم أجب:
(الماء عصب الحياة، وأساس عيش جميع المخلوقات، قال تعالى: (وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون) فهو سبب حياة الغنسان والحيوان والنبات، يدخل فى الغذاء والدواء والبناء والعمران والزراعة والتجارة، وهو نعمة كبيرة لا ندرك أهميتها إلا عند فقدانها، فالعرب قالو قديمًا عن الماء: إنه أهون موجود وأعز مفقود، دلالة على القيمة العظيمة للماء كما يعتبر الماء وسطًا لعيش بعض الكائنات الحية، مثل: الكائنات الحية البحرية كالأسماك والحيتان والمحار والسلاحف البحرية والطحالب والشعب المرجانية وغيرها، ويتوفر للغنسان بطرق عديدة منها الأمطار، والينابيع والانهاروالبحار أو عن طريق الآبار.
ويعد الماء المكون الأساسى للدم والدماغ وخلايا الجسم المختلفة ووسيلة للتطهر وتنظيف الجسم من الأوساخ عن طريق الاستحمام وغسل اليدين والوضوء ولا ننكر استخدامه كوسيلة نقل للبضائع والأشخاص والبترول حيث تبحر فيه السفن والقوارب والبواخر، ولا ننسى أنه يجمل الطبيعة ويجعلها خضراء مليئة بمظاهر الحياة الجميلة.
كان الإنسان قديمًا ينتقل ويغير مكان سكنه باستمرار وكان السبب الرئيسى لهذا التنقل هو وفرة الماء فى المناطق المقيم فيها. وإذا نقص الماء أو نفد من هذه المنطقة بحث عن منطقة أخرى يتوفر فيها الماء ليتمكن من الاستمرار فى الحياة. وكان نقل الماء وجلبه للاستخدام صعبًا ومتعبًا فيكون إما بحملها أو نقلهاا بواسطة الحيوانات، أو طرق اخرى مرهقة وكان يأخذ كمية محدودة من الماء بحسب حاجته اليومية فقط وهكذا كل يوم.
فكر الإنسان بطرق أخرى لنقل الماء وتوصيله للمنزل للتخفيف من معاناته المستمرة ولأن الإنسان لا يستطيع الاستغناء عن الماء بأى وقت لا يستطيع المراهنة على توفره؛ لأن مصادره محدودة لجأ إلى حفر الىبار الارتوازية ولكنها حلول مؤقتة، بعد ذلك اقامت الدول مشاريع وخططًا لتوفبر الماء وعدم انقطاعه عن المستخدم ووصل الإنسان إلى هدفه المنشود بوصول الماء إليه بأى زمان ومكان وبأقل وقت وجهد وبالكمية التى يريد وعلى الشاكلة التى تصلناا اليوم.
يشكل الماء حوالى سبعين بالمئة من مساحة الكرة الأرضية حيث يكون على شكل مسطحات مائية من بحار وأنهار ومحيطات وبحيرات بالإضافة إلى بعض المسطحات المائية الصناعية التى يقيمها الإنسان مثل بحيرات السدود، والقنوات المائية، ويعانى اليوم كثير من دول العالم مشكلة تقص المياه حيث يتعرض الماء للهدف بسبب الاستخدام الخاطئ أو بسبب تسربه من الصنابير دون فائدة كما يتعرض للتلوث بالمواد الكيميائية وماء الصرف الصحى والملوثات العضوية والزراعية وتواجه العديد من مشكلة الجفاف لدرجة نقص ماء الشرب وعدم توفره للمواطنين ومشكلة التصحر وموت النباتات والحيوانات.
الماء نعمة عظيمة من الله – عزوجل – يجب على الإنسان الحفاظ عليها، ومعرفة كيفية استخدامها بشكل صحيح بل يجب عليه ترشيد استهلااكها لأنها قابلة للنفتد ومن المشاكل التى أحدثها الإنسان فيما يتعلق بالماء سوء الاستعمال الذى يؤدى إلى هدر المياه ونضوب مصادرها بل كان سببًا رئيسًا فى تلويثها وجعلها غير صالحة للغستعمال البشرى من خلال المواد الكيمياوية التى يستخدمها فى المصانع السامة، ولتى تسبب الكثير من الأمراض الخطيرة المسرطنة للإنسان وبدأت مؤسسات حماية البيئة هذا الشريان المهم فى حياة الإنسان وتقع المسئولية على كل فرد يعرف أهمية الياه ووجب عليه الحفاظ عليها وترشيد استهلاكها لقوله(صلى الله عليه وسلم) (لاتسرف بالماء ولو كنت على نهر جارٍ)
اختر الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
مضاد كلمة (نعمة) فى الفقرة الاولى:

اقرأ،ثم أجب:
(الماء عصب الحياة، وأساس عيش جميع المخلوقات، قال تعالى: (وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون) فهو سبب حياة الغنسان والحيوان والنبات، يدخل فى الغذاء والدواء والبناء والعمران والزراعة والتجارة، وهو نعمة كبيرة لا ندرك أهميتها إلا عند فقدانها، فالعرب قالو قديمًا عن الماء: إنه أهون موجود وأعز مفقود، دلالة على القيمة العظيمة للماء كما يعتبر الماء وسطًا لعيش بعض الكائنات الحية، مثل: الكائنات الحية البحرية كالأسماك والحيتان والمحار والسلاحف البحرية والطحالب والشعب المرجانية وغيرها، ويتوفر للغنسان بطرق عديدة منها الأمطار، والينابيع والانهاروالبحار أو عن طريق الآبار.
ويعد الماء المكون الأساسى للدم والدماغ وخلايا الجسم المختلفة ووسيلة للتطهر وتنظيف الجسم من الأوساخ عن طريق الاستحمام وغسل اليدين والوضوء ولا ننكر استخدامه كوسيلة نقل للبضائع والأشخاص والبترول حيث تبحر فيه السفن والقوارب والبواخر، ولا ننسى أنه يجمل الطبيعة ويجعلها خضراء مليئة بمظاهر الحياة الجميلة.
كان الإنسان قديمًا ينتقل ويغير مكان سكنه باستمرار وكان السبب الرئيسى لهذا التنقل هو وفرة الماء فى المناطق المقيم فيها. وإذا نقص الماء أو نفد من هذه المنطقة بحث عن منطقة أخرى يتوفر فيها الماء ليتمكن من الاستمرار فى الحياة. وكان نقل الماء وجلبه للاستخدام صعبًا ومتعبًا فيكون إما بحملها أو نقلهاا بواسطة الحيوانات، أو طرق اخرى مرهقة وكان يأخذ كمية محدودة من الماء بحسب حاجته اليومية فقط وهكذا كل يوم.
فكر الإنسان بطرق أخرى لنقل الماء وتوصيله للمنزل للتخفيف من معاناته المستمرة ولأن الإنسان لا يستطيع الاستغناء عن الماء بأى وقت لا يستطيع المراهنة على توفره؛ لأن مصادره محدودة لجأ إلى حفر الىبار الارتوازية ولكنها حلول مؤقتة، بعد ذلك اقامت الدول مشاريع وخططًا لتوفبر الماء وعدم انقطاعه عن المستخدم ووصل الإنسان إلى هدفه المنشود بوصول الماء إليه بأى زمان ومكان وبأقل وقت وجهد وبالكمية التى يريد وعلى الشاكلة التى تصلناا اليوم.
يشكل الماء حوالى سبعين بالمئة من مساحة الكرة الأرضية حيث يكون على شكل مسطحات مائية من بحار وأنهار ومحيطات وبحيرات بالإضافة إلى بعض المسطحات المائية الصناعية التى يقيمها الإنسان مثل بحيرات السدود، والقنوات المائية، ويعانى اليوم كثير من دول العالم مشكلة تقص المياه حيث يتعرض الماء للهدف بسبب الاستخدام الخاطئ أو بسبب تسربه من الصنابير دون فائدة كما يتعرض للتلوث بالمواد الكيميائية وماء الصرف الصحى والملوثات العضوية والزراعية وتواجه العديد من مشكلة الجفاف لدرجة نقص ماء الشرب وعدم توفره للمواطنين ومشكلة التصحر وموت النباتات والحيوانات.
الماء نعمة عظيمة من الله – عزوجل – يجب على الإنسان الحفاظ عليها، ومعرفة كيفية استخدامها بشكل صحيح بل يجب عليه ترشيد استهلااكها لأنها قابلة للنفتد ومن المشاكل التى أحدثها الإنسان فيما يتعلق بالماء سوء الاستعمال الذى يؤدى إلى هدر المياه ونضوب مصادرها بل كان سببًا رئيسًا فى تلويثها وجعلها غير صالحة للغستعمال البشرى من خلال المواد الكيمياوية التى يستخدمها فى المصانع السامة، ولتى تسبب الكثير من الأمراض الخطيرة المسرطنة للإنسان وبدأت مؤسسات حماية البيئة هذا الشريان المهم فى حياة الإنسان وتقع المسئولية على كل فرد يعرف أهمية الياه ووجب عليه الحفاظ عليها وترشيد استهلاكها لقوله(صلى الله عليه وسلم) (لاتسرف بالماء ولو كنت على نهر جارٍ)
اختر الإجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
كان العرب قديمًا يعيشون حياة غير مستقرة فى حل وترحال بسبب:

اقرأ،ثم أجب:
(الماء عصب الحياة، وأساس عيش جميع المخلوقات، قال تعالى: (وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون) فهو سبب حياة الغنسان والحيوان والنبات، يدخل فى الغذاء والدواء والبناء والعمران والزراعة والتجارة، وهو نعمة كبيرة لا ندرك أهميتها إلا عند فقدانها، فالعرب قالو قديمًا عن الماء: إنه أهون موجود وأعز مفقود، دلالة على القيمة العظيمة للماء كما يعتبر الماء وسطًا لعيش بعض الكائنات الحية، مثل: الكائنات الحية البحرية كالأسماك والحيتان والمحار والسلاحف البحرية والطحالب والشعب المرجانية وغيرها، ويتوفر للغنسان بطرق عديدة منها الأمطار، والينابيع والانهاروالبحار أو عن طريق الآبار.
ويعد الماء المكون الأساسى للدم والدماغ وخلايا الجسم المختلفة ووسيلة للتطهر وتنظيف الجسم من الأوساخ عن طريق الاستحمام وغسل اليدين والوضوء ولا ننكر استخدامه كوسيلة نقل للبضائع والأشخاص والبترول حيث تبحر فيه السفن والقوارب والبواخر، ولا ننسى أنه يجمل الطبيعة ويجعلها خضراء مليئة بمظاهر الحياة الجميلة.
كان الإنسان قديمًا ينتقل ويغير مكان سكنه باستمرار وكان السبب الرئيسى لهذا التنقل هو وفرة الماء فى المناطق المقيم فيها. وإذا نقص الماء أو نفد من هذه المنطقة بحث عن منطقة أخرى يتوفر فيها الماء ليتمكن من الاستمرار فى الحياة. وكان نقل الماء وجلبه للاستخدام صعبًا ومتعبًا فيكون إما بحملها أو نقلهاا بواسطة الحيوانات، أو طرق اخرى مرهقة وكان يأخذ كمية محدودة من الماء بحسب حاجته اليومية فقط وهكذا كل يوم.
فكر الإنسان بطرق أخرى لنقل الماء وتوصيله للمنزل للتخفيف من معاناته المستمرة ولأن الإنسان لا يستطيع الاستغناء عن الماء بأى وقت لا يستطيع المراهنة على توفره؛ لأن مصادره محدودة لجأ إلى حفر الىبار الارتوازية ولكنها حلول مؤقتة، بعد ذلك اقامت الدول مشاريع وخططًا لتوفبر الماء وعدم انقطاعه عن المستخدم ووصل الإنسان إلى هدفه المنشود بوصول الماء إليه بأى زمان ومكان وبأقل وقت وجهد وبالكمية التى يريد وعلى الشاكلة التى تصلناا اليوم.
يشكل الماء حوالى سبعين بالمئة من مساحة الكرة الأرضية حيث يكون على شكل مسطحات مائية من بحار وأنهار ومحيطات وبحيرات بالإضافة إلى بعض المسطحات المائية الصناعية التى يقيمها الإنسان مثل بحيرات السدود، والقنوات المائية، ويعانى اليوم كثير من دول العالم مشكلة تقص المياه حيث يتعرض الماء للهدف بسبب الاستخدام الخاطئ أو بسبب تسربه من الصنابير دون فائدة كما يتعرض للتلوث بالمواد الكيميائية وماء الصرف الصحى والملوثات العضوية والزراعية وتواجه العديد من مشكلة الجفاف لدرجة نقص ماء الشرب وعدم توفره للمواطنين ومشكلة التصحر وموت النباتات والحيوانات.
الماء نعمة عظيمة من الله – عزوجل – يجب على الإنسان الحفاظ عليها، ومعرفة كيفية استخدامها بشكل صحيح بل يجب عليه ترشيد استهلااكها لأنها قابلة للنفتد ومن المشاكل التى أحدثها الإنسان فيما يتعلق بالماء سوء الاستعمال الذى يؤدى إلى هدر المياه ونضوب مصادرها بل كان سببًا رئيسًا فى تلويثها وجعلها غير صالحة للغستعمال البشرى من خلال المواد الكيمياوية التى يستخدمها فى المصانع السامة، ولتى تسبب الكثير من الأمراض الخطيرة المسرطنة للإنسان وبدأت مؤسسات حماية البيئة هذا الشريان المهم فى حياة الإنسان وتقع المسئولية على كل فرد يعرف أهمية الياه ووجب عليه الحفاظ عليها وترشيد استهلاكها لقوله(صلى الله عليه وسلم) (لاتسرف بالماء ولو كنت على نهر جارٍ)
اختر الغجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
علاقة قوله: (ليتمكن من الاستمرار فى الحياة) فى الفقرة الثالثة بماا قبلها:

اقرأ،ثم أجب:
(الماء عصب الحياة، وأساس عيش جميع المخلوقات، قال تعالى: (وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون) فهو سبب حياة الغنسان والحيوان والنبات، يدخل فى الغذاء والدواء والبناء والعمران والزراعة والتجارة، وهو نعمة كبيرة لا ندرك أهميتها إلا عند فقدانها، فالعرب قالو قديمًا عن الماء: إنه أهون موجود وأعز مفقود، دلالة على القيمة العظيمة للماء كما يعتبر الماء وسطًا لعيش بعض الكائنات الحية، مثل: الكائنات الحية البحرية كالأسماك والحيتان والمحار والسلاحف البحرية والطحالب والشعب المرجانية وغيرها، ويتوفر للغنسان بطرق عديدة منها الأمطار، والينابيع والانهاروالبحار أو عن طريق الآبار.
ويعد الماء المكون الأساسى للدم والدماغ وخلايا الجسم المختلفة ووسيلة للتطهر وتنظيف الجسم من الأوساخ عن طريق الاستحمام وغسل اليدين والوضوء ولا ننكر استخدامه كوسيلة نقل للبضائع والأشخاص والبترول حيث تبحر فيه السفن والقوارب والبواخر، ولا ننسى أنه يجمل الطبيعة ويجعلها خضراء مليئة بمظاهر الحياة الجميلة.
كان الإنسان قديمًا ينتقل ويغير مكان سكنه باستمرار وكان السبب الرئيسى لهذا التنقل هو وفرة الماء فى المناطق المقيم فيها. وإذا نقص الماء أو نفد من هذه المنطقة بحث عن منطقة أخرى يتوفر فيها الماء ليتمكن من الاستمرار فى الحياة. وكان نقل الماء وجلبه للاستخدام صعبًا ومتعبًا فيكون إما بحملها أو نقلهاا بواسطة الحيوانات، أو طرق اخرى مرهقة وكان يأخذ كمية محدودة من الماء بحسب حاجته اليومية فقط وهكذا كل يوم.
فكر الإنسان بطرق أخرى لنقل الماء وتوصيله للمنزل للتخفيف من معاناته المستمرة ولأن الإنسان لا يستطيع الاستغناء عن الماء بأى وقت لا يستطيع المراهنة على توفره؛ لأن مصادره محدودة لجأ إلى حفر الىبار الارتوازية ولكنها حلول مؤقتة، بعد ذلك اقامت الدول مشاريع وخططًا لتوفبر الماء وعدم انقطاعه عن المستخدم ووصل الإنسان إلى هدفه المنشود بوصول الماء إليه بأى زمان ومكان وبأقل وقت وجهد وبالكمية التى يريد وعلى الشاكلة التى تصلناا اليوم.
يشكل الماء حوالى سبعين بالمئة من مساحة الكرة الأرضية حيث يكون على شكل مسطحات مائية من بحار وأنهار ومحيطات وبحيرات بالإضافة إلى بعض المسطحات المائية الصناعية التى يقيمها الإنسان مثل بحيرات السدود، والقنوات المائية، ويعانى اليوم كثير من دول العالم مشكلة تقص المياه حيث يتعرض الماء للهدف بسبب الاستخدام الخاطئ أو بسبب تسربه من الصنابير دون فائدة كما يتعرض للتلوث بالمواد الكيميائية وماء الصرف الصحى والملوثات العضوية والزراعية وتواجه العديد من مشكلة الجفاف لدرجة نقص ماء الشرب وعدم توفره للمواطنين ومشكلة التصحر وموت النباتات والحيوانات.
الماء نعمة عظيمة من الله – عزوجل – يجب على الإنسان الحفاظ عليها، ومعرفة كيفية استخدامها بشكل صحيح بل يجب عليه ترشيد استهلااكها لأنها قابلة للنفتد ومن المشاكل التى أحدثها الإنسان فيما يتعلق بالماء سوء الاستعمال الذى يؤدى إلى هدر المياه ونضوب مصادرها بل كان سببًا رئيسًا فى تلويثها وجعلها غير صالحة للغستعمال البشرى من خلال المواد الكيمياوية التى يستخدمها فى المصانع السامة، ولتى تسبب الكثير من الأمراض الخطيرة المسرطنة للإنسان وبدأت مؤسسات حماية البيئة هذا الشريان المهم فى حياة الإنسان وتقع المسئولية على كل فرد يعرف أهمية الياه ووجب عليه الحفاظ عليها وترشيد استهلاكها لقوله(صلى الله عليه وسلم) (لاتسرف بالماء ولو كنت على نهر جارٍ)
اختر الغجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
دلالة قول الكاتب: (يعانى اليوم كثير من دول العالم مشكلة نقص المياه) فى الفقرة الخامسة:

اقرأ،ثم أجب:
(الماء عصب الحياة، وأساس عيش جميع المخلوقات، قال تعالى: (وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون) فهو سبب حياة الغنسان والحيوان والنبات، يدخل فى الغذاء والدواء والبناء والعمران والزراعة والتجارة، وهو نعمة كبيرة لا ندرك أهميتها إلا عند فقدانها، فالعرب قالو قديمًا عن الماء: إنه أهون موجود وأعز مفقود، دلالة على القيمة العظيمة للماء كما يعتبر الماء وسطًا لعيش بعض الكائنات الحية، مثل: الكائنات الحية البحرية كالأسماك والحيتان والمحار والسلاحف البحرية والطحالب والشعب المرجانية وغيرها، ويتوفر للغنسان بطرق عديدة منها الأمطار، والينابيع والانهاروالبحار أو عن طريق الآبار.
ويعد الماء المكون الأساسى للدم والدماغ وخلايا الجسم المختلفة ووسيلة للتطهر وتنظيف الجسم من الأوساخ عن طريق الاستحمام وغسل اليدين والوضوء ولا ننكر استخدامه كوسيلة نقل للبضائع والأشخاص والبترول حيث تبحر فيه السفن والقوارب والبواخر، ولا ننسى أنه يجمل الطبيعة ويجعلها خضراء مليئة بمظاهر الحياة الجميلة.
كان الإنسان قديمًا ينتقل ويغير مكان سكنه باستمرار وكان السبب الرئيسى لهذا التنقل هو وفرة الماء فى المناطق المقيم فيها. وإذا نقص الماء أو نفد من هذه المنطقة بحث عن منطقة أخرى يتوفر فيها الماء ليتمكن من الاستمرار فى الحياة. وكان نقل الماء وجلبه للاستخدام صعبًا ومتعبًا فيكون إما بحملها أو نقلهاا بواسطة الحيوانات، أو طرق اخرى مرهقة وكان يأخذ كمية محدودة من الماء بحسب حاجته اليومية فقط وهكذا كل يوم.
فكر الإنسان بطرق أخرى لنقل الماء وتوصيله للمنزل للتخفيف من معاناته المستمرة ولأن الإنسان لا يستطيع الاستغناء عن الماء بأى وقت لا يستطيع المراهنة على توفره؛ لأن مصادره محدودة لجأ إلى حفر الىبار الارتوازية ولكنها حلول مؤقتة، بعد ذلك اقامت الدول مشاريع وخططًا لتوفبر الماء وعدم انقطاعه عن المستخدم ووصل الإنسان إلى هدفه المنشود بوصول الماء إليه بأى زمان ومكان وبأقل وقت وجهد وبالكمية التى يريد وعلى الشاكلة التى تصلناا اليوم.
يشكل الماء حوالى سبعين بالمئة من مساحة الكرة الأرضية حيث يكون على شكل مسطحات مائية من بحار وأنهار ومحيطات وبحيرات بالإضافة إلى بعض المسطحات المائية الصناعية التى يقيمها الإنسان مثل بحيرات السدود، والقنوات المائية، ويعانى اليوم كثير من دول العالم مشكلة تقص المياه حيث يتعرض الماء للهدف بسبب الاستخدام الخاطئ أو بسبب تسربه من الصنابير دون فائدة كما يتعرض للتلوث بالمواد الكيميائية وماء الصرف الصحى والملوثات العضوية والزراعية وتواجه العديد من مشكلة الجفاف لدرجة نقص ماء الشرب وعدم توفره للمواطنين ومشكلة التصحر وموت النباتات والحيوانات.
الماء نعمة عظيمة من الله – عزوجل – يجب على الإنسان الحفاظ عليها، ومعرفة كيفية استخدامها بشكل صحيح بل يجب عليه ترشيد استهلااكها لأنها قابلة للنفتد ومن المشاكل التى أحدثها الإنسان فيما يتعلق بالماء سوء الاستعمال الذى يؤدى إلى هدر المياه ونضوب مصادرها بل كان سببًا رئيسًا فى تلويثها وجعلها غير صالحة للغستعمال البشرى من خلال المواد الكيمياوية التى يستخدمها فى المصانع السامة، ولتى تسبب الكثير من الأمراض الخطيرة المسرطنة للإنسان وبدأت مؤسسات حماية البيئة هذا الشريان المهم فى حياة الإنسان وتقع المسئولية على كل فرد يعرف أهمية الياه ووجب عليه الحفاظ عليها وترشيد استهلاكها لقوله(صلى الله عليه وسلم) (لاتسرف بالماء ولو كنت على نهر جارٍ)
اختر الغجابة الصحيحة عن كل سؤال من بين الإجابات التى تليه:
الرسالة التى يريد الكاتب توصيلها إلينا من خلال فهمك للفقرة السادسة: